سلام علیکم
خیلی ممنون از پاسخ حضرتعالی ۔
ولی آیا با عبارت ذیل عروہ چیزی استفادہ نمی شود ؟
وهي ركعتان يقرأ في الاُولى بعد الحمد آية الكرسي إلى « هم فيها خالدون » على الاحوط. وفي الثانية بعد الحمد سورة القدر عشر مرات ، ويقول بعد السلام : « اللهم صل على محمد وآل محمد وابعث ثوابها إلى قبر فلان » ويسمى الميت ، ففي مرسلة الكفعمي وموجز ابن فهد ( رحمهما الله ) قال النبي (صلى الله عليه وآله) : « لا يأتي على الميت أشد من أول ليلة ، فارحموا موتاكم بالصدقة ، فإن لم تجدوا فليصل أحدكم يقرأ في الاُولى ، الحمد وآية الكرسي ، وفي الثانية الحمد والقدر عشرا ، فإذا سلم قال : اللهم صل على محمد وآل محمد وابعث ثوابها إلى قبر فلان ، فإنه تعالى يبعث من ساعته ألف ملك إلى قبره مع كل ملك ثوب وحلة » ومقتضى هذه الرواية أن الصلاة بعد عدم وجدان ما يتصدق به ، فالاولى الجمع بين الأمرين مع الإمكان ، وظاهرها أيضا كفاية صلاة واحدة ، فينبغي أن لا يقصد الخصوصية في إتيان أربعين بل يؤتى بقصد الرجاء أو بقصد إهداء الثواب.
وهناك رواية اخرى لصلاة الوحشة غير مختصة بليلة الدفن و ظاهر استحبابها في أول ليلة بعد الموت :
وكيفيتها انه في الركعة الاُولى يقرأ بعد الحمد ، التوحيد مرتين ، وفي الثانية بعد الحمد ألهيكم التكاثر عشرا ، ثم يقول بعد السلام : « اللهم صل على محمد وآل محمد وابعث ثوابها إلى قبر فلان » ويسمى الميت.
در عبارت فوق از عبارت "بل یؤتی بقصد الرجاء ۔۔۔" چی استفادہ می شود ؟
لطفا توضیح لازم بفرمائید ۔
با تشکر ۔